صديقتي والسم
و بشدة
دقائق و دخلت رحمة لم أصرخ في وجهها قلت لها...
دقائق و دخلت رحمة لم أصرخ في وجهها قلت لها أ أنت الخائڼة يا ساكنة قلبي قلت لك ألف رجل لنا يفرقنا و إذ به رجل واحد كسر العهد بيننا لماذا لماذا .. تبا لك صديقة خانت صديقتها و تبا لك صديقة نست كل الود الذي كان بينها و بين رفيقتها و نستها بعد كل العشرة و ألف تبا لك صديقة تكتب عن .... لا تنسي صديقة وقفت معك في ضعفك فلولها لما اصبحتي قوية ... تبكي بحړقة و تقول إعذريني فأنا أعرف إني خائڼة و لا أستحق صداقتك قلت لها مرة أخرى لماذا فعلت بي هذا قالت لي أدهم أو بالاحرى جواد هل تذكرتم من هو جواد قالت لي كذبت عليك كان اسم حبيبي في الجامعة أدهم و ليس جواد زيفت الاسم لانني لا اكن اريد ان تعرفي عني اي شيء معه لانك سوف تعاقبيني و عندمت تشاجرنا اقسم لي انه سوف يتزوج في ظرف شهرين اڼتقاما مني و في لحظة غضبه خطبك انت و عندما قرر فكر في فسخ خطوبته كان الاون قد فات و بالاضافة الى ذلك قالت له أمه انها لنا تسامحه ابدا ان فعل ذلك ... و هذا جعله لا يستمر فى الزواج منك قاطعتها لماذا لم تخبريني بذلك سابقا لماذا تبا لك أي حقېرة اانت قالت لي انها لم تستطع فعل ذلك لانك كنتي سعيدة جدا بزواجك قلت له كنت سعيدة بزواجي لذلك تزوجتي من زوجي بعد زواجنا بشهر اللعڼة عليك اخرجي الان لا اريد ان اراك لم أسمع بقية الاحداث منها طلعت من المستشفى لم اخبر احد بالموضوع
كل صور خېانتك يا حقېر .. أقسمت لو لم تكن صديقة
هي من خانني زوجي معها قسما لشرشحته في المحاكم و جعلت منه عبرة لمن يعتبر و لكن آه تلك الخائڼة كانت صديقتي فكيف أفظحها فلو فظحتها كأني افضح نفسي ...و أغلقت الهاتف مباشرة في وجهه طلقني زوجي و هو يبكي و يقول لي إغفري أرجوكي صديقتي قلت لها لو رأيتك أمامي و انت على قيد الحياة مضى على قصتي هذه عام كامل و لكن لم استطع ان انسى ذلك ابدا رسائل صديقتي تصلني كل يوم تطلب الغفران و طليقي كل يوم يرسل جماعة يريد الرجوع لي و لكن لم أغفر لهما حتى الآن و لم أسامحهما
طعنتني صديقتي و علمتني ان لا أثق بعدها بأي انثى
و جعلني زوجي اكره كل الرجال فتبا للحب و تبا للصداقة
تمت