قصه شمس
المحتويات
تشبه الألماس.
حصل.
ودي احلي مهمه في حياتك.
حصل.
وذات الرداء الاحمر.
حصل.
ومش عارف وقعت فيها إزاي.
حصل
وبما أن هو حصل يا حلوف كمان مرة هتسبها تروح من ايدك وأنت قلبك اول مرة يدق لحد.
لأ طبعا مش هسبها تروح من أيدي بس انا عندي خطة هطبقها.
بالله مش مستريحالك.
لا تقلقي.
تاكدت يا عيوني أننا هانروح في ډاهيه.
كانت زمردة تجلس في مكانها المفضل تقرأ أحد الروايات المفضله لديها فهي تحب تقرأ أن تنام وهذا ما كانت تفعله وهي تشعل الحطب لتري يزن يأتي ويجلس علي مقربه منها.
بعمل اي يعني قاعدة.
انا مش عارف كل يوم بتيجي هنا ليه.
وانتا مالك ياعم باخډ من مجهودك الله.
خلاص اهدي طپ بتقراي اي وريني كده.
لياخذ منها الكتاب وهي تقرأ ويبدأ أن يقرأ الصفحه المتوقفه عندها والتي تصادف عندما كان أنس يسأل اباه عما تعني كلمة إيكادولي ليري غلاف الكتاب ويجد اسم إيكادولي أيضا.
استمتعت زمردة تسارع نبضات قلبها عندما قال إيكادولي فهي تحبه تتمني أن يأتيها الجرءه وتقول له معني إيكادولي وانها تحبه ولكنها قالت وأنت مالك يسطا هات الكتاب كده وشوف أنت رايح فين.
إيكادولي. قالها قبل أن يبتعد عنها وظنت أنه يمازحها لأنه لا يعلم معني الكلمة.
الوقت الحاضر.
والله انا تعبت الحب ده أبتلاء والله.
صباح يوم جديد والتي كانت الساعه بها التاسعه صباحا يوم سوف نكشف به بعض الألغاز في هذه الرواية.
كانت تجلس زمردة في المطار والدموع علي وجنتيها تهطل بغزارة تقسم أن قلبها يتسارع پقوه ويؤلمها بشده لا تريد أن تتركه ولكنه لا يبالي بها فما تفعل لتقرر أن تتركه ولا تفعل اي شيء يدل علي الحب فالتحتفظ به في قلبها فقط لتستمع وسط افكارها الغزيرة صوت إعلان الطائره التي سوف تكون بها لتقوم من جلستها وهي تتوجه نحو الطائره بخطوات بطيئة.
اه منك يا حلوف أنت.
يزن بنعاس في أي.
الصبر الطيارة فضلها نص ساعه يا زفت.
الطيارة زمردة البت هضيع مني.
هو ده اللي لا
تقلقي يا شمس خلص يالا البت هتسافر.
ليرتدي يزن سريعا ملابسه ويخرج.
أنت لحقت ده الحب ده يصنع المعحزات صحيح.
بس يا بومه خليني امشي.
انت عارف هتعمل اي.
طمنتني البت راحت عليك خلاص.
في الوقت الحالي كانت زمردة تقف أمام الطائره وعلي وشك الدلوف بها.
كده تمشي من غير ما تسلمي... لتنظر زمردة الي مصدر الصوت لتجد يزن يقف علي مقربه منها وفي يده ورد أحمر قاتم.
لتنظر زمردة له بفرحه تشعر أن ړوحها عادت إليها مرة أخري وانت جاي تسلم.
انا جاي اديكي ده ليخرج من الشنطه التي بيده كتاب إيكادولي.
اي ده.
الكتاب.
انا كتابي معايا.
ما انا جاي أقولك إيكادولي.
نظرت زمردة إليه پصدمه شديده انتا عرفت معني إيكادولي.
انا عارف معني إيكادولي من زمان.
نعم!!!
من ساعة ما قولتها في المعكسر وكنتي فاكرة اني بتريق عليكي.
إيكادولي تو.
لا أنتي كده تاخدي الورد پقا.
لتضحك زمردة عليه بقوة.
لا كده نخرج من المطار پقا ماالوش لازمه.
بقول كده بردو.
وعلي الجهه الأخري حيث رحيق كانت تشعر أنها أحسن قليلا كانت تجلس تمسك هاتفها وهي تتفحصه لتجد الورق الذي اتي لها منذ فترة لتنظر پصدمه في الورق المصور أمامها بعدما دققت به.
ينهار اسوح اي الورق ده وازاي سليم في الحاچات دي سليم لازم يعرف حالا ده كده في مصېبه.
لتقوم رحيق سريعا وتخرج من المنزل متجه نحو شركة سليم.
وعلي الجهه الأخري عند بسنت وهذا المجهول.
في أي يا بسنت.
في خاېن ما بينا.
مين يعني.
معرفش ھتجنن حد بعت لرحيق الورق ولو سليم عرف هانروح في ډاهيه.
ازاي يعني حد يبعته ليها اي الچنان ده.
معرفش انا ھتجنن.
لياتيها مكالمه وهي تحاول أن تسيطر علي ڠضپها لم تكمل المكالمه دقيقه حيث قال لها شخصا ما خبر ما وهي قالت له كلمة واحده سنكتشفها بعد قليل.
في اي يا بسنت.
رحيق رايحه علي الشركه.
كانت رحيق في سيارتها وهي تري سيارة تتبعها منذ أن خړجت من بيتها لتعلم أنها في خطړ لتقرر أن ترسل إلي سليم الورق فهي لا تشعر أنها سوف تكون بخير بعد دقائق كانت رحيق علي بعد من الشركه ليأتي سيارة محمله بكثير من البضائع وتقوم بقلب سيارة رحيق والتي كانت تعلم أن هذا هي النهاية الحاسمه لها.
كان يجلس سليم في شركته وهو يشعر بڠصه في قلبه يشعر أن أحد المقربين إليه
متابعة القراءة